الوظيفة (المنفعة) :
هي سبب ومبرر وجود العمل
المعماري و هي أول و أهم المؤثرات على الشكل المعماري ومن هنا يأتي أول مبدأ أساسي
في النظرية الوظيفية و الذي أطلقه "لويس سوليفان" ألا و هو "الشكل يتبع
الوظيفة".
و الواقع أن التفكير المنطقي السليم لا بد أن يقود إلى ذلك ، فلا بد
أن يكون الشكل نتيجة لتحقيق الوظانف،فليست الأسطح المكونة للشكل المعماري ،إلا
مستويات تحدد فراغات لها وظائف أنشأت من أجلها ، و على ذلك فإن تقييم الشكل
المعماري لا يكون صحيحا إلا إذا كان مبنيا على أساس الربط بين الشكل و الوظيفة التي
أوجدته و أدت إليه ، فالوظيفة هي الدافع الداخلي الذي يوجد الشكل ، ونجاح الشكل
يعود إلى خدمته و التعبير عنها.
- يقول "لويس سوليفان" الوظائف تبحث عن أشكالها
و الأشكال هي المظهر الخارجي للاحتياجات الداخلية."
- و يقول le Corbusier:"
يجب أن يكون البيت آلة للعيش فيه " إنما يريد التأكيد فهو الدور الهام
للوظيفة
في إنتاج عمارة مرتبطة بالحياة.
- يمكن أن نقول أن الوظيفة تفرض على الشكل شروط
عامة على الشكل المعماري.
النظرية الوظيفية في
العمارة:
تعريف : هي نظرية علمية وفكرية تحكم على الأعمال من وجهة نضر الأداء
والكفاءة و يحكم على صحة الـأشكال بمقدار صلاحيتها لهذا الأداء ، من حيث أنها مبدأ
أولي فهي تكاد أن تكون بديهية لأن شرط الفائدة هو الدافع الأصلي لوجود المباني و
يختلف الإنسان بصفة خاصة عن كل الكائنات الطبيعية الأخرى من حيث أن له جوانب كثيرة
متعددة في فهمها حل لمشكلات كثيرة في الأساس النظري للعمارة الوظيفية
.
جذور النظرية الوظيفية :
يصنف البعض هذه النظرية :
تاريخيا مع بداية القرن 20 ولكن جذورها كنظرية منذ تعود إلى منتصف القرن 19 إذ
اعتبرت من أهم الاتجاهات المعمارية للمدرسة الفكرية الفرنسية التي ظهرت في بداية
القرن 19 و استمرت حتى منتصفه لذا لتعتبر النظرية الوظيفية امتدادا طبيعيا لها
والتي استمرت وواكبت تطور العمارة حتى وقتنا هذا .
هذا بالنسبة للنظرية
الوظيفية هل أكمل الموضوع و التحدث على أهم روادها و أعمالهم المطبقة فيها النظرية
الوظيفية
هي سبب ومبرر وجود العمل
المعماري و هي أول و أهم المؤثرات على الشكل المعماري ومن هنا يأتي أول مبدأ أساسي
في النظرية الوظيفية و الذي أطلقه "لويس سوليفان" ألا و هو "الشكل يتبع
الوظيفة".
و الواقع أن التفكير المنطقي السليم لا بد أن يقود إلى ذلك ، فلا بد
أن يكون الشكل نتيجة لتحقيق الوظانف،فليست الأسطح المكونة للشكل المعماري ،إلا
مستويات تحدد فراغات لها وظائف أنشأت من أجلها ، و على ذلك فإن تقييم الشكل
المعماري لا يكون صحيحا إلا إذا كان مبنيا على أساس الربط بين الشكل و الوظيفة التي
أوجدته و أدت إليه ، فالوظيفة هي الدافع الداخلي الذي يوجد الشكل ، ونجاح الشكل
يعود إلى خدمته و التعبير عنها.
- يقول "لويس سوليفان" الوظائف تبحث عن أشكالها
و الأشكال هي المظهر الخارجي للاحتياجات الداخلية."
- و يقول le Corbusier:"
يجب أن يكون البيت آلة للعيش فيه " إنما يريد التأكيد فهو الدور الهام
للوظيفة
في إنتاج عمارة مرتبطة بالحياة.
- يمكن أن نقول أن الوظيفة تفرض على الشكل شروط
عامة على الشكل المعماري.
النظرية الوظيفية في
العمارة:
تعريف : هي نظرية علمية وفكرية تحكم على الأعمال من وجهة نضر الأداء
والكفاءة و يحكم على صحة الـأشكال بمقدار صلاحيتها لهذا الأداء ، من حيث أنها مبدأ
أولي فهي تكاد أن تكون بديهية لأن شرط الفائدة هو الدافع الأصلي لوجود المباني و
يختلف الإنسان بصفة خاصة عن كل الكائنات الطبيعية الأخرى من حيث أن له جوانب كثيرة
متعددة في فهمها حل لمشكلات كثيرة في الأساس النظري للعمارة الوظيفية
.
جذور النظرية الوظيفية :
يصنف البعض هذه النظرية :
تاريخيا مع بداية القرن 20 ولكن جذورها كنظرية منذ تعود إلى منتصف القرن 19 إذ
اعتبرت من أهم الاتجاهات المعمارية للمدرسة الفكرية الفرنسية التي ظهرت في بداية
القرن 19 و استمرت حتى منتصفه لذا لتعتبر النظرية الوظيفية امتدادا طبيعيا لها
والتي استمرت وواكبت تطور العمارة حتى وقتنا هذا .
هذا بالنسبة للنظرية
الوظيفية هل أكمل الموضوع و التحدث على أهم روادها و أعمالهم المطبقة فيها النظرية
الوظيفية